بحـث
المواضيع الأخيرة
دخول
أجمل ما قرأت صباح اليوم (( تحياتي لأعظم اهل وأعز مدينة - ام دوم )
صفحة 1 من اصل 1
أجمل ما قرأت صباح اليوم (( تحياتي لأعظم اهل وأعز مدينة - ام دوم )
التقويم والمراجعة والنقد، هي أكبر عناصر نجاح التجربة..!!.
ومع أنني منحاز للتوجه الإسلامي، كمنهج دين ودولة .. بمواكبة العصر .. والتزاوج بينه وبين الأصل .. ولكني على يقين، أن سيادة منهج القداسة هو الذي جعل حال الفكر الإسلامي، يعيش مفردات الوصاية والاحتكار ..
فامتلأ الخواء الفكري، بكلام الحماسة والشعارات...
إن الشيخ حسن البنا .. والذي اجتهد في زمنه .. وتمر هذه الأيام ذكراه الستينية.. ما أسس لرؤية استراتيجية طويلة وبعيدة المدى.. ولا اجتهد خلفه للقيام بـ «بروسترويكا إسلامية»..!!.
ثم ظهر تيار آخر .. أضيفه لنهج الشعارات .. نموذجه هوعمرو خالد...
ومع أنني منحاز للتوجه الإسلامي، كمنهج دين ودولة .. بمواكبة العصر .. والتزاوج بينه وبين الأصل .. ولكني على يقين، أن سيادة منهج القداسة هو الذي جعل حال الفكر الإسلامي، يعيش مفردات الوصاية والاحتكار ..
فامتلأ الخواء الفكري، بكلام الحماسة والشعارات...
إن الشيخ حسن البنا .. والذي اجتهد في زمنه .. وتمر هذه الأيام ذكراه الستينية.. ما أسس لرؤية استراتيجية طويلة وبعيدة المدى.. ولا اجتهد خلفه للقيام بـ «بروسترويكا إسلامية»..!!.
ثم ظهر تيار آخر .. أضيفه لنهج الشعارات .. نموذجه هوعمرو خالد...
أصلاً، فإنَّ الفكر الإسلامي يعاني.. وأنَّ وقوده المتمثل في الحركات السياسية الناشطة، بدأ ينفد.. ومعينه بدأ ينضب.. بفعل الجمود، وعدم التجديد، والإنشغال بأمور سياسية، أبعدته كثيراً عن مواكبة الواقع.
ونزعات الوصاية، لَمنْ وصلوا إلى السُلطة، بطريقة أو بأُخرى.. اشتدت.. بفعل مقاومتها لمجموع تيارات، كُلها هي محصلة فكر إنساني، تحمي الديمقراطية وحقوق الإنسان..!.
بيد أنَّ آليات الأُمم المتحدة - والولايات المتحدة - هي سلاسل الإمتحان، لكلِّ من يسقط، فيما تراه - هي - أنه إجتياز لإختبارات الديمقراطية وحقوق الإنسان..!.
هذا الواقع المذري، الحزين.. هو لوحة عالم اليوم..
والذي يلينا فيه، بحق، هو غياب - وليس تغييب - الفكر الإسلامي المتماسك المتجدد.. فعناصره إِما أنها مشغولة بالدفاع عن تعصبها وتطرفها.. أَو مشغولة بسُّلطة.. لا يتسع معها الزمن، ولا يسمح، بإفراد مساحة للفكر الجديد والمتجدد.. والمنهج المعاصر، المتفاعل مع متغيرات الدنيا..!.
إِننا نعيش، بحق وحقيقة، حقبة من الهوان والضعف الفكري.. والذي أفرز مضاعفات خطيرة.. أدخلت المشروع، في غرفة إنعاش.. واوصلته لدرجة الغيبوبة.. ويخشى الحادبون، أَنْ يتدهور الوضع إِلى مرحلة «الموت السريري»..!.
إنَّ ذلك لا يعني بحال من الأحوال، إحتضار الإسلام.. فهو دين متين.. محفوظ بيد الله (إنا نحن نزلنا الذكر.. وإن له لحافظون).. لو اوغلنا فيه برفق.. وفي عمومياته، فهو صالح لكل زمان ومكان.. ولكن، دُعاته، انجرفوا وراء مفاهيم السياسة.. حتى حاكمهم البعض، بأنهم أدعياء..!!.
في خضم هذا المشهد البائس، الذي يعيشه كل «العالم الإسلامي».. إلَّا من «شمعة» مضيئة، في نفق مظلم.. وهي إجتهاد يهتم بالفكر.. ويبذل مجهوداً كبيراً أَنْ يترجمه إِلى منهج على أرض الواقع.. وبغض النظر عن الإتفاق أَو الإختلاف.. فإِن الفكر الشيعي هو الذي يطرح نفسه على الواقع.
في هذا الخضم.. كان من الطبيعي أَنْ يظهر عمرو خالد..
كظاهرة تروي التاريخ الإسلامي، وفق تفاسير واستنتاجات، قوامها «دغدغة» العواطف.. وتحريك المشاعر.. بحركات، أقرب للتمثيل، من واقع الحقيقة..!.
فالمسلمون، كلهم.. درسوا التاريخ الإسلامي في المدارس.. وعرفوه في الخلاوى.. وخبروه في المساجد ودور العبادة.
والإسلام أصلاً ما كان «شجن».. ولا «لحن».. حتى يعزف موسيقار، مثل «عمرو خالد»، بما يطلبه الشباب، من موسيقى... تخلط ما بين الدراما والتراجيديا.
الإسلام هو منهج حياة جاد.. جاء لينقذ الناس من مظاهر الميوعة والتردد.
وما جنح الرسول الكريم، وصحبه الأبرار لـ«تمييع» قضايا الناس.. بل كان المنهج جاداً وواضحاً وشفافاً في شؤون البشر.
ولكن عمرو خالد، يلعب دور «راوي الأحاجي».. في جنوحٍ واضح لتفسير «الحجوة».. وباسلوب مايع جداً.. وتبسيط مخل جداً.. وبأسلوب «استدراري» جداً..!!.
في محاولة «واستماتة» لتحريك المشاعر.. حتى تدمع العيون.. وتدمى القلوب..!.
كأنما نحن «ناقصين» دموع وألم وحزن..
فالذي أبكانا بجد، هو الظلم، الذي يخيم على سماء الكون.. فكيف لا نبكي، وقد تسلط على بعض الشعوب، حكام، لا يفارقون كرسي السلطة، إلَّا كما جاءوا إليه.. بموسيقى ومراسم.. إنهم يفرضون على شعوبهم «المراسيم»... وحينما يموتون.. يصرون على إعطاء الأنطباع، أنهم يحكمون الناس، من القبر.. فيذهبون إِلى البرزخ، بـ«مراسم» الدفن..!.
آهٍ.. من شعوب، محكومة ما بين المراسيم والمراسم..!.
والناس - يا عمرو خالد - ما ناقصين «بكائيات»، فالفقر قتال.. وعين الطفل تدمع «أُمي أكاد أموت جوعاً.. أُمي انقذي مني الضلوعَ.. أُمي، هل لي بلقمة عيش، قبل أَنْ أمضي صريعاً».
والجوع والمرض والعوز والفاقة كلها، أمراض للتوهان الإقتصادي.. في مقابل الرفاه والضمان الإجتماعي والعدل والمساواة، التي يعيشها الغربيون، في مجتمعاتهم.
هؤلاء وصلوا لما وصلوا إِليه.. لأنهم ترجموا تاريخهم، وإستفادوا من أخطائه.. و«فلتروه»..!.
ما عاد يفيدنا الإجترار، إلَّا بقدر الإستفادة منه على أرض الواقع.. والإجابة على أسئلة الشعوب، في المآكل والمشرب والملبس.. ودعوة الإسلام، جاءت لتنقذ البشرية، كلها (وما أرسلناك إلَّا رحمة للعالمين).. والرحمة هي الدالة الرئيسية على سعادة وإسعاد الناس.
فهل حدثنا عمرو خالد.. عن برنامج إقتصادي متكامل، يخرج شعب البلد الفلاني، من وهدته.. أو ينقذ أُمة الوطن، العلاني، من قيود الجهل والجوع والمرض؟!!.
ومن سخريات القدر، أنَّ شعباً «مسلماً» بأكمله، يعتمد في إقتصاده على «تجارة المخدرات».. إِنه الشعب الأفغاني المكلوم..!.
ما هكذا الإسلام، يا عمرو خالد.. ليس هو الشعارات «المبكية».. ولا الكلمات «الرنانة».. ولا «الحماسيات والمرثيات».. ولا الأحاجي والحكاوى.. فقد حفظنا، عن ظهر قلب.. كربلاء وقتل الحسين، وتجبر يزيد..!!.
وأحزننا جداً احتراب المسلمين في موقعة الجمل..!!.
واضعفنا وأوهننا، اقتتال وإنقسام المسلمين..!!.
هذا ما قلته للسيد عمرو خالد حينما إلتقيناه في دعوة كريمة، بمنزل السيد الصادق المهدي.
ولكن المسلمين بحق.. لن يتحدوا إلَّا يوم أَنْ نرجع للدين الحق.. القائم سياسياً على العدل.. وإقتصادياً، على التكافل.. وإجتماعياً، على المساواة.
والله قد خلق الأرض، لنعمل ونجتهد ونحرثها.. والسماء لا تمطر ذهباً: (وأنَّ لك ألا تجوع فيها، ولا تعرى).
فالرسول الكريم، عليه السلام، قد زجر رجلاً، راه «يسكن» بالمسجد.. فسأله: «كيف تعيش يا هذا؟؟!».. فأجاب الرجل: «أخي يعمل، ويأتي إليَّ بالطعام».. فقال له الحبيب:
«إنَّ أخاك عند الله، أفضل منك».
السيد عمرو خالد.. أترك نهج العواطف والدغدغة.. وتطويع قصص التاريخ الإسلامي.. والحكاوى والفتاوى التي تحاول أَنْ تبرر «وتزاوج» فيها، بين الدخيل والأصيل..!.. في معادلة خلطية ما بين تجارة «الفضائيات» للبرامج بالمقابل.. وتطلعات الشباب الحائرة..!.
فالحق أبلج.. والباطل لجلج..!.
ونزعات الوصاية، لَمنْ وصلوا إلى السُلطة، بطريقة أو بأُخرى.. اشتدت.. بفعل مقاومتها لمجموع تيارات، كُلها هي محصلة فكر إنساني، تحمي الديمقراطية وحقوق الإنسان..!.
بيد أنَّ آليات الأُمم المتحدة - والولايات المتحدة - هي سلاسل الإمتحان، لكلِّ من يسقط، فيما تراه - هي - أنه إجتياز لإختبارات الديمقراطية وحقوق الإنسان..!.
هذا الواقع المذري، الحزين.. هو لوحة عالم اليوم..
والذي يلينا فيه، بحق، هو غياب - وليس تغييب - الفكر الإسلامي المتماسك المتجدد.. فعناصره إِما أنها مشغولة بالدفاع عن تعصبها وتطرفها.. أَو مشغولة بسُّلطة.. لا يتسع معها الزمن، ولا يسمح، بإفراد مساحة للفكر الجديد والمتجدد.. والمنهج المعاصر، المتفاعل مع متغيرات الدنيا..!.
إِننا نعيش، بحق وحقيقة، حقبة من الهوان والضعف الفكري.. والذي أفرز مضاعفات خطيرة.. أدخلت المشروع، في غرفة إنعاش.. واوصلته لدرجة الغيبوبة.. ويخشى الحادبون، أَنْ يتدهور الوضع إِلى مرحلة «الموت السريري»..!.
إنَّ ذلك لا يعني بحال من الأحوال، إحتضار الإسلام.. فهو دين متين.. محفوظ بيد الله (إنا نحن نزلنا الذكر.. وإن له لحافظون).. لو اوغلنا فيه برفق.. وفي عمومياته، فهو صالح لكل زمان ومكان.. ولكن، دُعاته، انجرفوا وراء مفاهيم السياسة.. حتى حاكمهم البعض، بأنهم أدعياء..!!.
في خضم هذا المشهد البائس، الذي يعيشه كل «العالم الإسلامي».. إلَّا من «شمعة» مضيئة، في نفق مظلم.. وهي إجتهاد يهتم بالفكر.. ويبذل مجهوداً كبيراً أَنْ يترجمه إِلى منهج على أرض الواقع.. وبغض النظر عن الإتفاق أَو الإختلاف.. فإِن الفكر الشيعي هو الذي يطرح نفسه على الواقع.
في هذا الخضم.. كان من الطبيعي أَنْ يظهر عمرو خالد..
كظاهرة تروي التاريخ الإسلامي، وفق تفاسير واستنتاجات، قوامها «دغدغة» العواطف.. وتحريك المشاعر.. بحركات، أقرب للتمثيل، من واقع الحقيقة..!.
فالمسلمون، كلهم.. درسوا التاريخ الإسلامي في المدارس.. وعرفوه في الخلاوى.. وخبروه في المساجد ودور العبادة.
والإسلام أصلاً ما كان «شجن».. ولا «لحن».. حتى يعزف موسيقار، مثل «عمرو خالد»، بما يطلبه الشباب، من موسيقى... تخلط ما بين الدراما والتراجيديا.
الإسلام هو منهج حياة جاد.. جاء لينقذ الناس من مظاهر الميوعة والتردد.
وما جنح الرسول الكريم، وصحبه الأبرار لـ«تمييع» قضايا الناس.. بل كان المنهج جاداً وواضحاً وشفافاً في شؤون البشر.
ولكن عمرو خالد، يلعب دور «راوي الأحاجي».. في جنوحٍ واضح لتفسير «الحجوة».. وباسلوب مايع جداً.. وتبسيط مخل جداً.. وبأسلوب «استدراري» جداً..!!.
في محاولة «واستماتة» لتحريك المشاعر.. حتى تدمع العيون.. وتدمى القلوب..!.
كأنما نحن «ناقصين» دموع وألم وحزن..
فالذي أبكانا بجد، هو الظلم، الذي يخيم على سماء الكون.. فكيف لا نبكي، وقد تسلط على بعض الشعوب، حكام، لا يفارقون كرسي السلطة، إلَّا كما جاءوا إليه.. بموسيقى ومراسم.. إنهم يفرضون على شعوبهم «المراسيم»... وحينما يموتون.. يصرون على إعطاء الأنطباع، أنهم يحكمون الناس، من القبر.. فيذهبون إِلى البرزخ، بـ«مراسم» الدفن..!.
آهٍ.. من شعوب، محكومة ما بين المراسيم والمراسم..!.
والناس - يا عمرو خالد - ما ناقصين «بكائيات»، فالفقر قتال.. وعين الطفل تدمع «أُمي أكاد أموت جوعاً.. أُمي انقذي مني الضلوعَ.. أُمي، هل لي بلقمة عيش، قبل أَنْ أمضي صريعاً».
والجوع والمرض والعوز والفاقة كلها، أمراض للتوهان الإقتصادي.. في مقابل الرفاه والضمان الإجتماعي والعدل والمساواة، التي يعيشها الغربيون، في مجتمعاتهم.
هؤلاء وصلوا لما وصلوا إِليه.. لأنهم ترجموا تاريخهم، وإستفادوا من أخطائه.. و«فلتروه»..!.
ما عاد يفيدنا الإجترار، إلَّا بقدر الإستفادة منه على أرض الواقع.. والإجابة على أسئلة الشعوب، في المآكل والمشرب والملبس.. ودعوة الإسلام، جاءت لتنقذ البشرية، كلها (وما أرسلناك إلَّا رحمة للعالمين).. والرحمة هي الدالة الرئيسية على سعادة وإسعاد الناس.
فهل حدثنا عمرو خالد.. عن برنامج إقتصادي متكامل، يخرج شعب البلد الفلاني، من وهدته.. أو ينقذ أُمة الوطن، العلاني، من قيود الجهل والجوع والمرض؟!!.
ومن سخريات القدر، أنَّ شعباً «مسلماً» بأكمله، يعتمد في إقتصاده على «تجارة المخدرات».. إِنه الشعب الأفغاني المكلوم..!.
ما هكذا الإسلام، يا عمرو خالد.. ليس هو الشعارات «المبكية».. ولا الكلمات «الرنانة».. ولا «الحماسيات والمرثيات».. ولا الأحاجي والحكاوى.. فقد حفظنا، عن ظهر قلب.. كربلاء وقتل الحسين، وتجبر يزيد..!!.
وأحزننا جداً احتراب المسلمين في موقعة الجمل..!!.
واضعفنا وأوهننا، اقتتال وإنقسام المسلمين..!!.
هذا ما قلته للسيد عمرو خالد حينما إلتقيناه في دعوة كريمة، بمنزل السيد الصادق المهدي.
ولكن المسلمين بحق.. لن يتحدوا إلَّا يوم أَنْ نرجع للدين الحق.. القائم سياسياً على العدل.. وإقتصادياً، على التكافل.. وإجتماعياً، على المساواة.
والله قد خلق الأرض، لنعمل ونجتهد ونحرثها.. والسماء لا تمطر ذهباً: (وأنَّ لك ألا تجوع فيها، ولا تعرى).
فالرسول الكريم، عليه السلام، قد زجر رجلاً، راه «يسكن» بالمسجد.. فسأله: «كيف تعيش يا هذا؟؟!».. فأجاب الرجل: «أخي يعمل، ويأتي إليَّ بالطعام».. فقال له الحبيب:
«إنَّ أخاك عند الله، أفضل منك».
السيد عمرو خالد.. أترك نهج العواطف والدغدغة.. وتطويع قصص التاريخ الإسلامي.. والحكاوى والفتاوى التي تحاول أَنْ تبرر «وتزاوج» فيها، بين الدخيل والأصيل..!.. في معادلة خلطية ما بين تجارة «الفضائيات» للبرامج بالمقابل.. وتطلعات الشباب الحائرة..!.
فالحق أبلج.. والباطل لجلج..!.
بابكر أحمد عوض السيد- طاقم المنتدي
- تاريخ التسجيل : 19/02/2009
العمر : 71
عدد الرسائل : 73
نقاط : 5880
السٌّمعَة : 0
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2011-06-10, 22:16 من طرف بابكر أحمد عوض السيد
» من أروع القصص .. لا تنسوا تصلوا على الرسول صلى الله عليه وسلم.. البصلي على الحبيب ما بخيب
2010-10-09, 02:41 من طرف yussri
» شخصيات من امدوم
2010-10-09, 02:29 من طرف yussri
» سنوات الملح (د.رانيا حسن )
2010-10-09, 01:32 من طرف yussri
» اثر هجرة ابناء امدوم للخارج؟
2010-09-09, 15:09 من طرف biba
» مضوي امدوم
2010-07-28, 00:54 من طرف yussri
» البكاء
2010-07-14, 00:21 من طرف yussri
» مـــسابقة القصائد الشعرية والقصص القصيرة
2010-06-25, 15:05 من طرف yussri
» اغاني الحماس
2010-06-12, 00:53 من طرف yussri
» ما اجمل شعراء السودان حينما يقول احدهم :السيف في غمده لا تخشى بواتره ولحظ عينيك في الحالين بتًار
2010-06-12, 00:31 من طرف yussri
» صرخة الحب
2010-06-08, 14:44 من طرف tooffeemilk
» رموز وشخصيات من ام دوم
2010-05-17, 05:16 من طرف تشافين
» قصيدة للراحل المقيم الشاعر ابوامنه حامد ........ (كانت معي )
2010-05-02, 11:30 من طرف الكوارتي
» قصيدة للراحل المقيم الشاعر ابوامنه حامد
2010-04-29, 12:49 من طرف الكوارتي
» أبو امنة حامد
2010-04-29, 11:53 من طرف الكوارتي